تروي الممثله يسرا عن حكايتها مع فيلا أبو عوف المسكونه بالعفاريت وهي إنها في ليله من الليالي كانت معزومه في فيلا صاحبتها مها أبو عوف وبعد ماأكلنا العشا الليل حل علينا وسهرنا سوا فأصرت مها عليا إني أكمل معاها باقي الليه وفعلا لبست ترينج رياضي ودخلنا اوضه نومها وهاتك ياحكايات لحد ماحسنا غن أحنا عاوزين ننام بدأت أسمع صوت غريب صوت خطوات برا الأوضه حسيت بخوف رهيب لأني عارفه إن مفيش غيري أنا وهي في الفيلا كان الصوت أشبه بصوت جندي في عرض عسكري فقررت إني أصحي مها من النوم واللي فاجئني ردها وه تقولي متخافيش نامي وهحكيلك بكره ده عفريت ساكن معانا في الفيلا من زمان واتعودنا عليه ده مش مؤذي...
أبو عوف مش كذب الموضوع بالعكس قال أنا فاكر اليوم ده يسرا نطت من الشباك بالبيجامه وفضلت تجري لحد بيت خالتها اللي في الشارع اللي جمبنا حكي حكايته مع الشبح وقال كنت من سنين طويله بدأ يظهر مع دخول الليل كنا صغيرين وبنخاف ونجري اوضنا كان الشبح بيظهر واضح كهاله نور علي شكل إنسان عجوز ماسك كشاف عشان ينورلوا الطرقات وممرات الفيلا وهو ماشي فيها بليل ومره تانيه كنت أنا وأختي مني في الكونسرفتوار وقاعدين بنلعب علي البيانو سوا وبنعمل نفس المقطوعه مع بعض في نفس لوقت وكان البيانو بتاعنا محطوط في الصالون ومضلمين الدنيا وفي لمبه محطوطه فوق النوته علشان نقرا مع بعض وفجأه واحنا منهمكين شيلنا ايدينا سوا ولفينا بنبص علي الباب اللي ورانا لقينا شخص واقف وبيبص علي البيانو راحت اختي اتخضت جريت بشكل تلقائي علي الباب عشان تخرج وشوفتها بعيني بتحاول تبعده عن طريقها بس هي عدت من جواه واتخبطت في الباب بإندفاعها وبيقول كنت بلاقي برواز مايل اعدله اصحي تاني يوم الاقيه مايل ده غير لو أبويا كان زعل أمي يقع عليه دلفه الدولاب او تقع الزهريه علي رجله بمجرد مايزعلها وساعتها طالبنا من والدي يشوفلنا مكان تاني نسكن فيه علي الرغم من جمال الفيلا اللي كان بيحسدنا عليها الناس بدأ والدي رحمه الله يدور الأول عن حكايه الفيلا والشبح اللي بيعكنن علينا عيشتنا ده
ساعتها سأل الراجل اللي باعهاله وسأله عن حكايه الشبح والراجل أكدله انه هادي ومش بيإذي حد ولا حتي بيظهر في الفيلا إلا لما أصحابها بيناموا ولو شغلوا اي نور بيختفي فورا وإن الفيلا دي كان بيملكها رجل الأعمال المعروف شيكوريل صاحب المحلات الشهيره دلوقتي لكنه كان اتعرض لحادثه قتل في الفيلا ففضلت مهجوره لحد مااشتراها والدي
في الاول كانت حياتنا مرعبه بس مع الوقت اتعودنا خصوصا انه مش بيإذينا....
أبو عوف مش كذب الموضوع بالعكس قال أنا فاكر اليوم ده يسرا نطت من الشباك بالبيجامه وفضلت تجري لحد بيت خالتها اللي في الشارع اللي جمبنا حكي حكايته مع الشبح وقال كنت من سنين طويله بدأ يظهر مع دخول الليل كنا صغيرين وبنخاف ونجري اوضنا كان الشبح بيظهر واضح كهاله نور علي شكل إنسان عجوز ماسك كشاف عشان ينورلوا الطرقات وممرات الفيلا وهو ماشي فيها بليل ومره تانيه كنت أنا وأختي مني في الكونسرفتوار وقاعدين بنلعب علي البيانو سوا وبنعمل نفس المقطوعه مع بعض في نفس لوقت وكان البيانو بتاعنا محطوط في الصالون ومضلمين الدنيا وفي لمبه محطوطه فوق النوته علشان نقرا مع بعض وفجأه واحنا منهمكين شيلنا ايدينا سوا ولفينا بنبص علي الباب اللي ورانا لقينا شخص واقف وبيبص علي البيانو راحت اختي اتخضت جريت بشكل تلقائي علي الباب عشان تخرج وشوفتها بعيني بتحاول تبعده عن طريقها بس هي عدت من جواه واتخبطت في الباب بإندفاعها وبيقول كنت بلاقي برواز مايل اعدله اصحي تاني يوم الاقيه مايل ده غير لو أبويا كان زعل أمي يقع عليه دلفه الدولاب او تقع الزهريه علي رجله بمجرد مايزعلها وساعتها طالبنا من والدي يشوفلنا مكان تاني نسكن فيه علي الرغم من جمال الفيلا اللي كان بيحسدنا عليها الناس بدأ والدي رحمه الله يدور الأول عن حكايه الفيلا والشبح اللي بيعكنن علينا عيشتنا ده
ساعتها سأل الراجل اللي باعهاله وسأله عن حكايه الشبح والراجل أكدله انه هادي ومش بيإذي حد ولا حتي بيظهر في الفيلا إلا لما أصحابها بيناموا ولو شغلوا اي نور بيختفي فورا وإن الفيلا دي كان بيملكها رجل الأعمال المعروف شيكوريل صاحب المحلات الشهيره دلوقتي لكنه كان اتعرض لحادثه قتل في الفيلا ففضلت مهجوره لحد مااشتراها والدي
في الاول كانت حياتنا مرعبه بس مع الوقت اتعودنا خصوصا انه مش بيإذينا....